عندما تعلم "سلمى" بأن كل الطرق التي أمامها أصبحت مسدودة تقرر الذهاب مع أختها الصغيرة "ليليم" من فان إلى اسطنبول من أجل الحصول على ميراثها وهي لا تملك سوى سيارة أبيها الخردة التي بقيت لها. الشرط الوحيد من أجل الحصول على الميراث هو العثور على "ميهران" شريكها في الميراث وحبيبها السابق الذي ولد معها في نفس اليوم وكان الجميع يعتقد بأنهم سيحبون بعضهم بشكل كبير. "سلمى" التي تم اتهامها بافتعال الحريق الذي هاجر بعده "ميهران" إلى اسطنبول تستطيع أن تجد "ميهران" في اسطنبول وبهذا لن تتغير حياة "سلمى" و"ميهران" فقط بل ستتغير حياة كل من الباريستا "اتاكان" ابن عم "ميهران" والملاكمة "التان" التي تحب "اتاكان" لكنه لا يبادلها نفس الشعور وباقي أفراد عائلة "ميهران" الكبيرة والمرحة وهم خالته "كيميت" بائعة الـ"مينيمين"، ابنة خالته "فسون"، والدته "صالحة"، "فيّاز" مساعد "كيميت"، "حاكم" منافس "كيميت".